yahia

  صحيفة أخبار اليوم  : -  الشرطة تعلن عن تحقيق عادل جراء التصرفات الفردية بموقف شروني -  سرقة طبلونات وكوابل إنارة جسر الفتيحاب -  السعودية تحذر من التعامل مع مواقع مشبوهة تروّج للحج -  «الصحة العالمية»: «كورونا» حصد 15 مليون إنسان في العالم -  الاوساخ وصمة عار بجبين الخرطوم ️ صحيفة السوداني : - الشرطة السودانية: تهور وطيش سائق دورية الشرطة وسط المتظاهرين هو سلوكٌ مرفوضٌ ولا يشبه الشرطة - شرطة الخرطوم: المواطن (مجتبى عبد السلام) توفي نتيجة لحادث مروري أثناء تظاهرات الخميس - الإعلامية تسابيح تُغادر قناة (الحدث) وتنتقل إلى (سكاي نيوز عربية) - طرد المُهندسين والعاملين وتوقُّف العمل بمشروع الحل الجذري لمياه ولاية القضارف ️ صحيفة النيل الدولية: - الشرطة:تعلن عن تحقيق عادل جراء التصرفات الفردية بموقف شروني - الري: فتح المياه لبداية الموسم الزراعي الجديد في 25 مايو الجاري بمشروع الجزيرة - سرقة طبلونات وكوابل إنارة جسر الفتيحاب - بنك السودان:السيطرة على حريق محدود بفرع الخرطوم ️ صحيفة بدون عنوان : - السلطات تقول أنها فتحت تحقيقا حول تفلتات منتسبيها في مليونية الخميس - 8 مطالب

 ياسر العطا : العسكر ارتكبوا أخطاء منذ نجاح ثورة ديسمبر وقوى التغيير رفضت اعتقال أكثر من 800 نظامي بتهمة فض اعتصام القيادة تحالف سودان العدالة يشدد علي ضرورة التوافق الوطني والى الخرطوم يناقش قضايا الامن و الخدمات و معاش الناس مع المحليات الخرطوم : انتشار أمني كثيف بعد مواجهات بين الشرطة و محتجين الخرطوم : عودة الهدوء إلى محيط القصر الرئاسي بعد مواجهات بين الشرطة و محتجين اكتمال الترتيبات لاستقبال طلاب الجامعات مستشار البرهان يعلق بشأن قضية المتهمين المفرج عنهم مؤخراً بالضمان نمر يدشن بالفاشر مبادرة مركز الإعلام الإنمائي لدعم متاثرى كرينك دقلو يسجل زيارة لمسيد الشيخ الكباشي “السواري” على خط احتجاجات الخرطوم خيول الشرطة تواجه غضب الشارع تفريق تظاهرات في محطة شروني قرب القصر الجمهوري المرشح لمنصب رئيس الوزراء في السودان : نحن من قاد الثورة التصحيحية بإعتصام القصر، فإنحاز لها الجيش و الدعم كما حدث في الأول صديق الصادق المهدي : إدارة الانتخابات من جانب المكون العسكري أمر عصي للغاية أبو هاجة يدعو لإحترام استقلالية الأجهزة القضائية و عدم الخوض في عملها والي وسط دارفور يؤكد دعمه

وقع لاعب كرة القدم البرازيلي السابق رونالدو نازاريو رسمياً عقد استحواذه على 90% من أسهم نادي كروزيرو البرازيلي العريق الذي يلعب حالياً في دوري الدرجة الثانية. وأعلنت إدارة كروزيرو في بيان أن رونالدو وقع في الثامن من الشهر الجاري على العقد الذي يجعله مع مجموعته الاستثمارية المستحوذ الأكبر على النادي. وأنهى التوقيع على العقد النهائي نحو أربعة أشهر من المفاوضات والخلافات منذ أن أعلن رونالدو في 18 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، التوصل لاتفاق مبدئي للاستحواذ على النادي الذي شهد بداية مسيرته الاحترافية عندما ضمه وهو في الـ18 من عمره. وتأجل التوقيع على العقد بسبب اكتشاف الديون التي لم تظهر في الوثائق الأولية ومقاومة مسؤولي كروزيرو للتنازل عن كل السلطة لرونالدو. ولم يوقع رونالدو، الذي يمتلك نادي بلد الوليد الإسباني، العقد إلا بعد موافقة مسؤولي النادي على شروطه وذلك قبل عشرة أيام من انتهاء الموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق. وقال مهاجم برشلونة وريال مدريد السابق في البيان: “أشعر بالفخر لأنني قادر على قيادة عملية إعادة بناء النادي، يمكن للجماهير والسوق التأكد من أننا لن نرتاح حتى نطبق على نطاق

  أعلنت وزارة العلاقات الخارجية أن السودانيين  الذين تمت مساعدتهم في الإجلاء، حسب البعثة في كييف، بلغوا ألف شخص . وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية، السفير د. خالد فرح، في تنوير إعلامي بمقر الوزارة بالخرطوم الخميس، إن أكثر من مائتين منهم عبروا إلى رومانيا، فيما توزع البقية بين المعابر الأخرى مع الدول المجاورة، مضيفاً أن ما تبقى لا يتجاوز عشرة أشخاص، فضلوا البقاء مع أسرهم، حسب معلومات البعثة في كييف. ونوه السفير فرح إلى أن البعثه في العاصمة الأوكرانية كييف تلقت دعماً مالياً من النائب الأول لرئيس مجلس السيادة، الفريق أول محمد حمدان دقلو، لتسيير عملية إجلاء السودانيين، وترحيل الرعايا نحو المعابر الحدودية الغربية من مناطق إقامتهم. وقال إن البعثة في كييف، وعلى رأسها القائم بالأعمال، السكرتير عكاشة الضو، والملحق الإداري قاموا بجهد كبير في إكمال عملية الإجلاء والتواصل مع الجهات الرسمية. وأشار السفير خالد في اللقاء التنويري أن اللجنة المعنية قامت بالتنسيق مع الجهات ذات الصلة برصد آخر تطورات الموقف، كما قامت السفارة في برلين وبوخارست وفيينا بإكمال عملية الإجلاء بالتنسيق مع السلطات المختصة با

  أطلقت السلطات السودانية سراح بعض قادة نظام الرئيس المعزول عمر البشير، وعدد من قادة «حزب المؤتمر الوطني» وعسكريين متقاعدين، بعد أن برّأتهم محكمة من تهم تصل عقوبتها إلى الإعدام. وأطلقت محكمة سودانية، أمس، سراح القيادي في «حزب المؤتمر الوطني (التنظيم السياسي لحركة الإخوان المسلمين السودانية)» اللواء المتقاعد أنس عمر، وعدد من قادة «الإخوان» السودانيين، بعد أن وجّهت إليهم اتهامات بتقويض النظام الدستوري، ومعارضة السلطة بالقوة الجنائية، فيما برّأت المحكمة ذاتها 6 ضباط متقاعدين برتب مختلفة في الجيش وجهاز المخابرات، وعدداً آخر من المتهمين لعدم تقديم الاتهام حججاً ترقى إلى الإدانة، وفق صحيفة الشرق الاوسط . المشهد السوداني

  قال المسؤول السياسي بحزب المؤتمر الشعبي، د. كمال عمر عبد السلام، إنهم سيعملون على توحيد المعارضة ضد “الانقلاب” . وأضاف كمال عمر في تدوينة (بالفيسبوك): “باختصار الشعبي هو مؤتمر لأهل السودان يتضامن مع كل الأحزاب في الحرية والديمقراطية وفقاً لنظام دستوري فدرالي، يحقق استقرار البلد تحت شعار الردة مستحيلة، لمن يستغلون الشعارات الدينية في الوحدة وحدة الحركة، وهم من وصف شيخ حسن رحمه الله بالزندقة والكفر، في مذكرة التفاهم، وقتلوا علي البشير، ومهيب، وأبوريش، وشمس الدين، واخيراً أحمد الخير”. وتابع: “نحن الحركة الإسلامية، نوحدها نحن مع الأطهار والصادقين على القيم التأسيسية في الحرية والشورى والديمقراطية، نتحالف مع أبناء الوطن قاطبة من أجل مشروع وطني واحد، نمد أيدينا للكل من أجل الاستقرار والسلام”. السوداني

  نفّذت حملة اعتقالات واسعة طالت قادة كثيرين في لجان المقاومة، فيما نقلت القيادي البارز في «تجمع المهنيين السودانيين» طه عثمان، إلى أحد سجون جنوب الخرطوم. في السياق نفسه، أعلن «محامو الطوارئ» أن سلطات الأمن داهمت منازل «ثوار»، وبثت الرعب بين أسرهم، واعتقلتهم بواسطة قوات مدججة بالأسلحة، بعد إطلاق أعيرة رصاص وعبوات غاز مسيّل للدموع من دون سبب وسط الأحياء السكنية. كما اقتحمت قوات الأمن منزل راشد عباش، في حي الأزهري جنوب الخرطوم، ضمن حملة اعتقلت فيها السلطات أعداداً كبيرة من المحتجين عقب المواكب الاحتجاجية، فيما قالت أسر المحتجين إنهم تعرضوا لعمليات «إخفاء قسري»، وإنها لا تعرف أماكن احتجازهم، ليصل بذلك عدد المعتقلين خلال الأيام الماضية إلى نحو 10 معتقلين من حي الديوم بالخرطوم وحده، وفقاً لبيان هيئة «محامو الطوارئ». الراكوبة